1 بعد ما خلص يسوع من توصية تلاميده الإطنعشر، طلع من هناك، و راح يعلم ويبشر في مدنهم.
وعلموهم يسووا كل إلا وصيتكم به. وهداني وياكم في كل الأيام حتى نهاية الزمن!"
و كان يسوع يتنقل من مكان لمكان في منطقة الجليل كلها، يعلم في معابد اليهود، وينادي ببشارة الملكوت، ويشفي الناس من الأمراض و العلل،
و لما خلص يسوع هالكلام، أستغربوا الناس المتجمعين من تعليمه،
و قام يسوع يتنقل في كل المدن والقرى، يعلّم في معابد اليهود و يبشر بالملكوت، ويشفي كل مرض وعلة.
وراحوا يبشروا ويدعوا للتوبة،
إلين اليوم إلا أرتفع فيه إلى السما، بعد ما قدم وصاياه بالروح القدس إلى الرسل إلا أختارهم.
و كيف مسح الله يسوع الناصري بالروح القدس وبالقدرة، و كان يتنقل من مكان إلى مكان يسوي خير في الناس، ويشفي كل إلا تسلط عليهم إبليس، لأن الله كان وياه.
و بعدين أمرنا نبشر شعبنا به، ونشهد أنه هو إلا عينه الله عشان يدين الأحياء والأموات.