19 ولأن خطيبها يوسف كان رجال صالح، ما بغى يفضحها، فقرر يتركها بالسر.
«بويش وصاكم موسى؟» و قالوا: «موسى سمح أن تنكتب وثيقة الطلاق و بعدين تطلق الزوجة»
لأن هِيرُودُسُ كان يخاف ويهاب يوحنا لأنه كان يعرف إن رجال طيب وقديس، فكان محافظ على سلامته. ومع أنه كان متحير واجد من كلامه، لكن كان يحب يسمع له.
وجاوبوه: "قائد المية كرنيليوس رجال مؤمن يخاف الله، ويشهدوا له كل الشعب اليهودي. والله أوحى له عن طريق ملاك مقدس أن يستدعيك إلى بيته عشان يسمع وش عندك من كلام."
و لما جا النهار، عجزوا البحارة يميزوا المكان، ولكنهم شافوا خليج له ساحل فقرروا أن يدفوا السفينة له، إدا قدروا،