8 و لما قام شاول من الأرض، فتح عيونه لكنه ما قدر يشوف أي شي، فمسكوه من إيده و قادوه و دخلوه دمشق،
الحين تنمد عليك إيد الرب، وتصير أعمى و ما تشوف النور لوقت معين." و على طول صارت على عيونه غمامة مظلمة، و قام يدور ويطلب أحد يقوده بيده!
و ودَوني إلا كانوا ويايي من إيدي إلين وصلوني دمشق، لأني وقتها ما كنت قادر أشوف من شدة داك النور القوي.
و على طول قام يطيح من عيون شاول شي زي القشور، وصار يشوف، و بعدين قام و تعمد.
و قعد هناك ثلاثة أيام ما يشوف ولا ياكل ولا يشرب.