41 فمد إيده ليها وساعدها تقوم، بعدين نادى على القديسين والأرامل ورجعها ليهم حية.
وقرب منها يسوع، و مسك ايدها وقوَّمها. وراحت عنها الصخونة على طول، وقامت تخدمهم.
و أخدوا الرجال حي، و هالشي طمنهم و عزاهم.
ومسكه بإيده اليمين و قومه، وراحت القوة على طول في رجوله وكعبه،
و لما زاد عدد التلاميد في ديك الأيام، أحتجوا اليهود اليونانيين على العبرانيين، لأن أراملهم ما كانوا يحصلوا على نصيبهم من المعونات اليومية.
و قال حنانيا للرب: "و لكن يا ربي، سمعت من ناس واجد عن البلاوي إلا سواها هدا الرجال في القديسين في أورشليم،
و لما كان بطرس يتنقل من مكان إلى مكان، زار القديسين الساكنين في بلدة لُدة،