39 و راح ليهم. و لما وصل ودوه إلى الطابق الفوقي، و جو له كل الأرامل يصيحوا وينوحوا، ويراووه القمصان والثياب إلا كانت غزالة تخيطها وياهم و هي حيه.
و رد عليه يسوع و قال: "يا الجيل الأعوج ومو المؤمن، إلى متى أنا بقعد وياكم؟ إلى متى بتحملكم؟ جيبوه ليي هني!"
هدوهم الفقرا عندكم طول الوقت، لكن أنا ما بكون وياكم دايما.
وهي سوت إلا تقدر عليه، و قامت عطرت جسمي وجهزته حق الدفن.
و لما وصلوا إلى الغرفة إلا في الطابق الفوقي إلا كانوا يسكنوا فيها، و هم: بطرس ويوحنا ويعقوب وأندراوس وفيلبس وتوما وبرثلماوس ومتَّى ويعقوب بن حلفى وسمعان المتعصب (إلا يدعم أستقلال اليهود من سلطة الرومان) ويهودا أخو يعقوب.
وراويتكم بطريقة واضحة كيف لازم نجاهد ونساعد المحتاجين، ونتذكر كلمات الرب يسوع، يوم قال:" " أن الفرحة في العطاء أكثر من الفرحة في الأخد!"
و لما زاد عدد التلاميد في ديك الأيام، أحتجوا اليهود اليونانيين على العبرانيين، لأن أراملهم ما كانوا يحصلوا على نصيبهم من المعونات اليومية.
وبعض الرجال المؤمنين دفنوا إستفانوس، وناحوا عليه واجد.
فمد إيده ليها وساعدها تقوم، بعدين نادى على القديسين والأرامل ورجعها ليهم حية.