36 و كان في مدينة يافا تلميدة أسمها طَابِيثَا وإسمها يعني: غزالة، كانت ما تقصر في فعل الخير ومساعدة الفقارى.
و إلا أخد وزنتين سوى نفس الشي، وربح وزنتين ثنتين.
وطلب منهم بطرس أن يباتوا وياه الليلة ويضيّفهم في داك البيت. و في الصبح راح وياه بعض الأخوه من يافا،
و قال ليي: يا كرنيليوس، الله سمع صلواتك ودكر صدقاتك للفقراء.
و قال ليهم بكل إلا صار، ورسلهم إلى يافا.
قال لينا كيف شاف الملاك في بيته ووقف و قال له: أرسل رجال إلى يافا، وأستدعي سمعان ولقبه بطرس،
"كنت أصلي في مدينة يافا، وغبت عن الوعي، وشفت في الرؤيا قطعة الخلق الكبيرة و مربوطة من أطرافها الأربعة ومدلدلة ليي من السما.
وسمع التلاميد في يافا إن بطرس في لُدة. ولأن يافا كانت قريبة من لُدة، أرسلوا له أثنين يطلبوا منه يجي و قالوا له: "تعال لينا ولا تتأخر!"
وأنتشر خبر هدي المعجزة في يافا كلها، وآمنوا بالرب ناس واجد.