26 و لما وصل شاول مدينة أورشليم، حاول أنه ينضم للتلاميد هناك، فخافوا منه، لأنهم ما صدقوا إنه صار تلميد للرب.
و بيرتدوا ناس واجد وبيسلموا بعض وبيكرهوا بعض،
فبشرت أول شي أهل دمشق، و بعدين أهل أورشليم ومنطقة اليهودية و بعدين الشعوب إلا ماهم يهود. ودعيت كل الناس أنهم يتوبوا و يرجعوا إلى الله، ويسوا الأعمال إلا تثبت توبتهم.
وبس أفرجوا عن بطرس ويوحنا رجعوا إلى أصحابهم، و قالوا ليهم بكل إلا قاله ليهم رؤساء الكهنة والقادة،
وأكل له لقمة ورجعت له عافيته وبقى كم يوم ويا التلاميد في دمشق.
فأخدوه بعض التلاميد في الليل وقعدوه في قفه، ونزلوه بالحبال من سور المدينة.