16 وبراويه قد ويش لازم يتألم عشان أسمي!"
ووقتها بيسلمكم الناس إلى المحن والمصايب، وبيقتلوكم، وتكونوا مكروهين عند كل الشعوب بسبب أسمي؛
هنيئا ليكم لما يذلوكم الناس ويضطهدوكم، و يتكلموا عنكم بالشر بسببي و هم چدابين.
و في كل هدي الأماكن كانوا يشجعوا ويزدوا من عزم التلاميد على الثبات على الإيمان، ويأكدوا ليهم إن دخول ملكوت الله يفرض عليهم أنهم يتحملوا أضطهإدات واجد.
وأخد حزام بولس، وربط أياديه ورجايله و قال: "يقول الروح القدس إن راعي هالحزام بيقيدوه اليهود چدي في أورشليم وبيسلموه إلى إلا مو يهود."
ولكنه قال: "وش فيكم قاعدين تصيحوا ومقعطين قلبي؟ أنا مستعد مو بس أنربط بالسلاسل في أورشليم، أنا مستعد أموت عشان أسم الرب يسوع!"
ووققتها دورنا على التلاميد، وقعدنا عندهم سبعة أيام، وبإلهام من الروح القدس، نصحوا بولس أن ما يروح إلى أورشليم.
و هو عينوه رؤساء الكهنة وعطوه سلطة عشان يسجن كل من يؤمن بإسمك."
"قوم، وأدخل المدينة وبتعرف وش تسوي."