13 و قال حنانيا للرب: "و لكن يا ربي، سمعت من ناس واجد عن البلاوي إلا سواها هدا الرجال في القديسين في أورشليم،
هدانا أرسلكم زي الخرفان بين الديابة، خليكم حكيمين زي الحيات ومسالمين زي الحمام.
و أنا أضطهدت إلي يتبعوا هدا المدهب لحد الموت، وكنت أعتقل أتباعه من رجال ونسوان، وأرميهم في السجون.
و شاول ما وقف عن محاولاته في أضطهاد الكنيسة، كان يروح بنفسه من بيت لبيت ويجرجر الرجال والنسوان ويرميهم في السجون.
أما شاول فكان قلبه فاير بالتهديد وقتل تلاميد الرب. و راح إلى رئيس الكهنة،
وأستغربوا إلا سمعوا كلامه، و قاموا يسألوا: "مو هدا إلا كان يضطهد أي واحد يؤمن بهدا الإسم في أورشليم؟ هو مو كان جاي هني عشان يقبض عليهم ويجرجرهم مربطين إلى رؤساء الكهنة؟"
و لما كان بطرس يتنقل من مكان إلى مكان، زار القديسين الساكنين في بلدة لُدة،
فمد إيده ليها وساعدها تقوم، بعدين نادى على القديسين والأرامل ورجعها ليهم حية.