14 وسمعوا الرسل في أورشليم أن أهل السامرة قبلوا كلمة الله، و قاموا رسلوا ليهم بطرس ويوحنا.
وأما المقصود بالمزروع في الأرض الزينة فهو الشخص إلا يسمع الكلمة ويفهمها، و هو إلا يعطي ثمر. فيثمر الواحد ميه، والثاني ستين، وغيره ثلاثين!"
وسمعوا الرسل والأخوه في منطقة اليهودية أن فيه ناس بعد غير اليهود قبلوا كلمة الله،
و لما وصلوا أورشليم، رحبت بهم الكنيسة و كل من فيها من رسل وقادة، و قالوا ليهم وش سوا الله من خلالهم.
و كان يهود بيرية نبيلين أكثر من يهود تسالونيكي، وقبلوا برغبة قويه كلمة الله، و قاموا يدرسوا الكتاب يوميا عشان يتأكدوا من صحة التعليم.
و إلا قبلوا كلامه تعمدوا. وأنضم ليهم في داك اليوم ثلاثة آلاف واحد.
و شاول كان موافق على قتل إستفانوس. و في داك اليوم أضطهدوا الكنيسة في أورشليم أضطهاد مره قوي. فتشتتوا الأخوه في كل منطقة اليهودية والسامرة، و ما بقى منهم ولا واحد في أورشليم إلا الرسل.