54 و لما سمعوا المجتمعين كلام إستفانوس، عصبوا و أمتلت قلوبهم قهر، و قاموا يعضوا على ضروسهم ويهددوه.
ويرموهم في أتون النار، هناك بيصير الصياح والحسرة و الآلم.
وبيغلوهم في أتون النار، وهناك بيصير الصياح وحسرة و آلم.
و قام أمر الملك خدمه و قال ليهم: أربطوا رجايله و أياديه وارموه بره في الظلمة، هناك بيكون الصياح والحسرة و الآلم!
و بيضربه ويخلي نصيبه ويا المنافقين، وهناك بيصير الصياح والحسرة و الآلم!
أما هدا العبد إلا ما منه فايدة، إرموه في الظلمة إلا برة! و هناك بيكون الصياح والحسرة و الآلم!
أما أولاد الملكوت، بينرموا برا في الظلمة، وهناك بتسمع الصياح و الندم المؤلم!"
و لما سمعوا المجتمعين هدا الكلام عصبوا حدهم، و قرروا أنهم يقتلوا الرسل و يرتاحوا.