51 بعدين قال إستفانوس: "يا العنيدين ويا ألا قلوبكم و أياديكم مو مختونة! أنتون دايما تقاوموا الروح القدس. زي ما سووا أجدادكم أنتون قاعدين تسووا!
لكنهم عجزوا عن مقاومة حكمته و قوة الروح إلا كان يتكلم به.
فقام المتعدي فيهم ضرب موسى بإيده و دفه بعيد، و قال له: چى منهو وكلك علينا رئيس وقاضي؟
فموسى إلا في يوم رفضه شعبه و قالوا له: من عينك رئيس وقاضي علينا؟ هو نفسه الشخص إلا أرسله الله رئيس و محرر ليهم، و يأيده ملاك الرب إلا ظهر له من الشجرة الصغيرة!
لكن أجدادنا عصوا موسى، و ما أعترفوا بقيادته، وحنت قلوبهم للرجعة إلى مصر.
و الأبوة الأوليين غاروا من يوسف و باعوه، و صار يوسف عبد في مصر. و لكن الله كان وياه،