38 و هو إلا كان يقود الشعب في الصحرا، و كان الوسيط بين الملاك إلا كلمه على جبل سينا وأجدادنا، ونقل لينا وصايا الله الحية.
و بعد ما مرت أربعين سنة، في يوم كان موسى في صحراء جبل سينا، وطلع له ملاك الرب على شكل لهيب النار من شجرة صغيرة مولعه نار.
فموسى إلا في يوم رفضه شعبه و قالوا له: من عينك رئيس وقاضي علينا؟ هو نفسه الشخص إلا أرسله الله رئيس و محرر ليهم، و يأيده ملاك الرب إلا ظهر له من الشجرة الصغيرة!
أنتون أخدتوا تعاليم التوراة من أيادي الملائكة، ولكنكم عصيوتوها!"