Biblia Todo Logo
အွန်လိုင်း သမ္မာကျမ်းစာ

- ကြော်ငြာတွေ -




أعمال 6:5 - Qatifi New Arabic Version / الترجمة العربية القطيفية الجديدة

5 وشافت الجماعة إن هدا الأقتراح عدل؛ وأختاروا إستفانوس و هو رجال ممتلي بالإيمان والروح القدس وفيلبس وبروخورس ونيكانور وتيمون وبرميناس ونيقولاوس الأنطاكي المتهود.

အခန်းကိုကြည့်ပါ။ ကော်ပီ




أعمال 6:5
24 ပူးပေါင်းရင်းမြစ်များ  

يا ويلكم يا الكتبة ويا الفريسيين المنافقين! لأنكم تقطعوا مشوار عن طريق البر و البحر عشان تكسبوا واحد أعتنق الديانة يهودية ؛ إدا أعتنق الديانة اليهودية خليتوه واحد من أهل نار جهنم ويصير بضعف ما أنتون عليه!


وأما المؤمنين إلا تشتتوا بسبب الإضطهاد إلا صار ليهم بعد ما مات إستفانوس، فمروا بفينيقية و قبرص وأنطاكية، و هم ما يبشروا بالكلمة إلا لليهود بس.


لكن بعضهم كانوا من أصول مختلفه من: قبرص والقيروان وصلوا لأنطاكية، و بعد قاموا اليهود يبشروا اليونانيين بالرب يسوع.


ووصل هدا الخبر إلى الكنيسة في أورشليم، فأرسلوا برنابا إلى أنطاكية.


لأن برنابا كان رجال صالح ممتلي من الروح القدس والإيمان. وجو ناس واجد للرب وكانوا جماعة كبيرة.


و لما شافه جابه لأنطاكية، وأجتمعوا ويا أعضاء الكنيسة هناك لمدة سنة كاملة، وعلموا جماعات كبيرة. وكانت أنطاكية أول مكان يتسمى فيه تلاميد الرب بإسم المسيحيين.


و في ديك الأيام جو إلى أنطاكية بعض الأنبياء من أورشليم،


و كان في كنيسة أنطاكية بعض الأنبياء والمعلمين؛ ومنهم برنابا؛ وسمعان ويسموه الأسود؛ ولوكيوس من القيروان؛ ومناين إلا تربى و هو صغير ويا هيرودُس حاكم ربع المملكة- حاكم منطقة الجليل؛ وشاول.


في داك الوقت أتفقوا الرسل والقادة و كل الكنيسة على أختيار رجالين من الأخوه عشان يرسلوهم إلى أنطاكية ويا بولس وبرنابا. فأختاروا يهودا ولقبه برسابا، وسيلا، و هم ثنينهم ليهم مكانة عظيمة بين الأخوه.


وأمتلوا كلهم من الروح القدس، و قاموا يتكلموا بلغات ثانية، زي ما وهبهم الروح القدرة أنهم ينطقوا بها.


و في اليوم إلا بعده رحنا مدينة قيصرية وأستضافنا المبشر فيلبس في بيته، و هو واحد من السبعة إلا يخدموا،


وكنت حاضر لما أنقتل شهيدك إستفانوس، وكنت موافق على قتله، وكنت أحرس ثياب إلا قتلوه.


لكنهم عجزوا عن مقاومة حكمته و قوة الروح إلا كان يتكلم به.


وأختاروا يا أخوتنا السبعة رجال منكم، معروفين بحسن السيرة وممتلين بالروح القدس والحكمة، وخلونا نعينهم مسؤولين لهالشغلة.


وإستفانوس كان ممتلي بالنعمة والقوة، و بين الشعب كانت تتحقق على إيده أيات ومعاجز عظيمة.


وسأل رئيس الكهنة إستفانوس: " إلا يتهموك فيه صحيح؟"


ကြှနျုပျတို့နောကျလိုကျပါ:

ကြော်ငြာတွေ


ကြော်ငြာတွေ