12 وهالتهمة تسببت في أثارة الشعب والقادة والكتبة على إستفانوس، وأعتقلوه وجابوه قدام المجلس،
و ألا أعتقلوا يسوع، ودوه إلى رئيس الكهنة و كان أسمه قيافا، وهناك تجمعوا عنده الكتبة والقادة.
أما أنا أقول ليكم: كل من يعصب على أخوه يستاهل المحاكمة، و ألا يقول لأخوه: يا تافه! يستاهل أن يوقف قدام المجلس الأعلى؛ و ألا يقول: يا غبي! يستاهل نار جهنم!
و لكن اليهود حرضوا النسوان الشريفات و المؤمنات بالتوارة وكبارية و وجهاء المدينة، و تسببوا في أضطهاد بولس وبرنابا، وطردوهم من بلدهم.
و لكن اليهود إلا مو مؤمنين حرضوا إلا مهم يهود على الأخوه، وخربوا تفكيرهم.
وعرفوا يهود تسالونيكي أن بولس يبشر بكلمة الله في بيرية، ولحقوه و قاموا يحرضوا الناس عشان يثوروا عليه.
و لما أستلم الحاكم الروماني غاليون الحكم على بلاد أخائية، تجمعوا اليهود ضد بولس براي واحد، وجرجروه إلى المحكمة،
و لما قربت الأيام السبعة تخلص، شافوا بعض اليهود من منطقة آسيا بولس في الهيكل، فحرضوا الجماعة كلها عليه، ومسكوه،
وأعتقلوهم و رموهم في السجن العام.
و لما جابوهم قدام المجلس قام يحقق وياهم رئيس الكهنة
فقرروا إنهم يعطوا ناس رشوه عشان يقولوا: "سمعنا إستفانوس يتكلم بكلام كفر عن موسى وعن الله!"