35 و بعدين قال للمجتمعين: "يا بني إسرائيل، أحدروا من تنفيد إلا ناوين تسووه في هالرجال.
و لما كان قاعد على كرسي القضاء،رسلت له مرته رسالة ويا شخص تقول له : "أنتبه من الشخص البار! ترا أني حلمت اليوم حلمه عنه و تضايقت واجد في الحلم بسببه."
فلأنه ما في خلاف على هالموضوع، لازم تهدؤوا ولا تتسرعوا في أي شي.
و لما سمع الضابط هدا الكلام راح إلى القائد و قال له السالفة، و قال: "وش ناوي تسوي فيه؟ ترا هدا جنسيتة رومانية!"
و كان في واحد من أعضاء المجلس-كان معلم للتوراة و يتبع المدهب الفريسي، و كل الناس كانت تحترمه - كان أسمه غَمَالَائِيلُ - قام وقف و أمر إن يطلعوا الرسل برا لفترة بسيطة،
بس من فترة بسيطة أدعى ثُودَاسُ إنه واحد عظيم، وتبعوه أربعة آلاف شخص، و بعد ما أنقتل تفرقوا أتباعه، وأنتهى أمره.