31 و لكن الله رفعه إلى يمينه وخلاه رئيس ومخلص عشان يوهب إسرائيل التوبة وغفران الخطايا؛
هي بتولد ولد، وأنت بتسميه يسوع، لأن هو إلا بيخلص شعب الله من خطاياهم."
و قرب منهم يسوع و قال ليهم: " أنا أنعطيت كل سلطان في السما و على الأرض.
لكني قلت ليكم هالكلام عشان تعرفوا إن إبن الإنسان عنده سلطة على الأرض أن يغفر الخطايا». بعدين قال للمشلول:
لأنهم: نظر ينظروا ولا يشوفوا، وسمع يسمعوا ولا يفهموا، عشان لا يتوبوا وتنغفر ليهم خطاياهم!»
و لما سمعوا المعارضين هدا الكلام، سكتوا، و مجدوا الله و قالوا: "عجل، الله أنعم على الشعوب إلا ماهم يهود بالتوبة عشان يفوزوا بالحياة الأبدية."
و الله رسل إلى إسرائيل من نسل داوُد مخلص أسمه يسوع، وحقق وعده.
و لما أنرفع إلى يمين الله، وأخد من الآب الروح القدس إلا أنوعد به، فاض به علينا. و ألا تشوفوه وتسمعوه هو نتيجة هالشي.
فخلي بني إسرائيل كلهم يعرفوا ويتيقنوا، إن الله خلى يسوع إلا أنتون صلبتوه، رب و مسيح.
وجاوبهم بطرس: "توبوا، وخل كل واحد منكم يتعمد بإسم يسوع المسيح، والله يغفر ليكم خطاياكم وتحصلوا هبة الروح القدس،
وقتلتوا واهب الحياة. و لكن الله قومه من بين الأموات وأحنا شهود على هالشي.
فتوبوا وأرجعوا عشان الله يمحي خطاياكم،
عشانكم الله أرسل خادمه يسوع أول شي ليكم، عشان يبارككم و يخلي كل واحد منكم يتوب عن شره."
يسوع هو الحجر إلا رفضتوه يا البنايين، و هو نفسه صار حجر الزاوية الأساس،