14 و صار عدد المؤمنين يزيد و أنضموا ناس واجد - رجال ونسوان.
لأن برنابا كان رجال صالح ممتلي من الروح القدس والإيمان. وجو ناس واجد للرب وكانوا جماعة كبيرة.
و إلا قبلوا كلامه تعمدوا. وأنضم ليهم في داك اليوم ثلاثة آلاف واحد.
يسبحوا الله، ولقوا نعمة في عيون الشعب، والرب كل يوم يضم ناس زيادة من إلا أمنوا وحصلوا على الخلاص.
و أنا أضطهدت إلي يتبعوا هدا المدهب لحد الموت، وكنت أعتقل أتباعه من رجال ونسوان، وأرميهم في السجون.
و واجد من إلا سمعوا الكلمة آمنوا وصار عدد المؤمنين من الرجال في حدود الخمسة آلاف.
وزادت كلمة الله وأنتشرت، وزاد عدد التلاميد في أورشليم، وأمنوا مجموعة كبيرة من الكهنة و طاوعوا تعاليم المسيح.
و لما أمنوا بكلام فيلبس إلا بشرهم بملكوت الله وبإسم يسوع، تعمدوا الرجال والنسوان.
و شاول ما وقف عن محاولاته في أضطهاد الكنيسة، كان يروح بنفسه من بيت لبيت ويجرجر الرجال والنسوان ويرميهم في السجون.
وطلب منه إنه يكتب رسايل إلى معابد اليهود في دمشق عشان يسهل عليهم سجن الرجال والنسوان إلي تبعوا هالطريق، وين ما كانوا، عشان يجرجرهم مربطين إلى أورشليم.
و في داك الوقت كانت الكنيسة في مناطق اليهودية والجليل والسامرة تعيش في أمن وسلام. وكانت الكنيسة تكبر وتسلك في طريق تقوى الرب، ويساندها الروح القدس.
وشافوه سكان منطقتين لُدة وشارون كلهم، ورجعوا وتابوا للرب.
وأنتشر خبر هدي المعجزة في يافا كلها، وآمنوا بالرب ناس واجد.