27 وهدي الكلمات صارت وتحققت بالضبط، لأن هيرودُس تحالف ويا بيلاطس البنطي والوثنيين وأسباط إسرائيل عشان يقاوموا خادمك القدوس يسوع إلا خليته مسيح،
في داك الوقت سمع الحاكم هيرودُس- بالمعاجز إلا يسويها يسوع.
لأن هيرودُس قبل ما يقول هالكلام كان معتقل يوحنا وحابسنه، وساجننه بسبب هيروديا -مرت فيليبس- أخوه،
و في يوم الاحتفال بعيد ميلاد هيرودُس، رقصت بت هيروديا في الوسط، فعجبت هيرودُس،
" وش قولكم؟ كان في واحد عنده ولدين. و راح للأول و قال له: يا ولدي روح اليوم واشتغل في مزرعة العنب حقي!
يا أورشليم، يا أورشليم، يا قاتلة الأنبياء و راجمة المروسلين ليها! كم مرة بغيت أجمع أولادش زي ما تجمع الدجاجة صوصها تحت جناحانها، و لكن أنتون رفضتوا!
و بعدين ربطوه و جروه وسلموه إلى بيلاطس الحاكم.
«هدا أحنا الحين راحين مدينة أورشليم، و بيسملوا إبن الإنسان إلى رؤساء الكهنة و إلى الكتبة، وبيحكموا عليه بالموت، وبيسلموه إلى إيد الشعوب،
و رؤساء الكهنة بعد كانوا يتمسخروا عليه ويا الكتبة ويقولوا لبعض: «خلص غيره، و مو قادر يخلص نفسه.
و كيف مسح الله يسوع الناصري بالروح القدس وبالقدرة، و كان يتنقل من مكان إلى مكان يسوي خير في الناس، ويشفي كل إلا تسلط عليهم إبليس، لأن الله كان وياه.
لأنك ما بتترك نفسي في الهاوية، و ما تترك جسد وحيدك القدوس يشوف فساد،
ومد إيدك للشفاء، عشان تتحقق المعاجز والآيات بإسم خادمك القدوس يسوع."