15 وقتلتوا واهب الحياة. و لكن الله قومه من بين الأموات وأحنا شهود على هالشي.
من يوم عمده يوحنا إلى يوم أرتفاعه عنا إلى السما، عشان يكون شاهد بقيامة يسوع."
و لكن الله قومه من بين الأموات وشال عنه أوجاع الموت، و ما قدر الموت يقبضه في إيده!
ويسوع هدا - الله قومه من الموت، وأحنا كلنا شهود على هالشي.
متضايقين لأنهم كانوا يعلموا الناس ويقولوا أن قيامة الأموات حقيقية و تأكدها قيامة يسوع،
و لكن الله رفعه إلى يمينه وخلاه رئيس ومخلص عشان يوهب إسرائيل التوبة وغفران الخطايا؛