14 أنتون أنكرتوا القدوس البار وطلبتوا العفو عن رجال قاتل
لكن رؤساء الكهنة والقادة حرضوا جماعة الناس على أنهم يفرجوا عن باراباس وينقتل يسوع.
ويقول: «وش دخلك فينا يا يسوع الناصري؟ چى جيت عشان تهلكنا؟ أنا أعرف منهو انت. إنت قدوس الله!»
لكن رؤساء الكهنة حرضوا الجماعة على أن الأولى إنه يهد ليهم باراباس.
و كان في واحد أسمه باراباس مسجون وقتها ويا أصحابه المتمردين إلا قتلوا ناس فترة الشغب.
ومع إنهم ما قدروا يثبتوا عليه أي جريمة تستاهل الموت، لكنهم طلبوا من بيلاطس يقتله.
لأنك ما بتترك نفسي في الهاوية، و ما تترك جسد وحيدك القدوس يشوف فساد،
و قال: إله أجدادنا أختارك من قبل عشان تعرف إرادته، وتشوف يسوع البار وتسمع صوته الكلام إلا قاله الك.
وهدي الكلمات صارت وتحققت بالضبط، لأن هيرودُس تحالف ويا بيلاطس البنطي والوثنيين وأسباط إسرائيل عشان يقاوموا خادمك القدوس يسوع إلا خليته مسيح،
و قال: "حذرناكم إنكم ما تعلموا بهدا الإسم، لكنكم مليتوا أورشليم بتعاليمكم دي، وتمبوا تحملونا بعد مسؤولية سفك دمه!"
چى في نبي نجا من أضطهاد أبائكم له؟ و هم حتى قتلوا الشخص إلا أعلن وبشر بجية البار إلا أنتون سلمتوه وقتلتوه.