و في اليوم إلي بعده، كان القائد يمبى يعرف سالفة التهمة إلا أتهموا بها اليهود بولس، وشال القيود من عليه، وأمر أن يجوا له رؤساء الكهنة وأعضاء قادة المجلس اليهودي كلهم، وجاب بولس وخلاه يوقف قدامهم.
ولأن فيلكس كان خبير وعارف بأمور الطريق للمسيح، و لما سمع دفاع بولس عن نفسه أجَّل إصدار الحكم، و قال للوفد المشتكي: "بحكم على شكوتكم لما يكون موجود القائد لِيسِيَاس."