37 و كان ويانا في السفينة ميتين وستة وسبعين شخص.
و إلا قبلوا كلامه تعمدوا. وأنضم ليهم في داك اليوم ثلاثة آلاف واحد.
وبعدما شبعوا رموا القمح في البحر عشان تخف حمولة السفينة.
وعزم يوسف أبوه يعقوب و أخوته وعوايلهم عشان يجوا عنده ويستقبلهم في مصر، و كان عددهم كلهم حزتها خمسة وسبعين نفر.