Biblia Todo Logo
အွန်လိုင်း သမ္မာကျမ်းစာ

- ကြော်ငြာတွေ -




أعمال 27:1 - Qatifi New Arabic Version / الترجمة العربية القطيفية الجديدة

1 وآخر شي لما تحدد إن نسافر إلى إيطاليا بالبحر، وصارت مسؤولية حراسة بولس وباقي المساجين على قائد مية أسمه يوليوس من كتيبة القيصر.

အခန်းကိုကြည့်ပါ။ ကော်ပီ




أعمال 27:1
29 ပူးပေါင်းရင်းမြစ်များ  

و العسكري قائد المية، وجنوده إلا كانوا يحرسوا يسوع، ماتوا من الخوف والرعب لما شافوا الزلزال و كل إلا صار و قالوا: "صحيح هدا كان إبن الله!"


و كان في واحد عسكري قائد مية، ساكن في مدينة قيصرية أسمه كرنيليوس، و هو من الكتيبة الإيطالية،


وجاوبوه: "قائد المية كرنيليوس رجال مؤمن يخاف الله، ويشهدوا له كل الشعب اليهودي. والله أوحى له عن طريق ملاك مقدس أن يستدعيك إلى بيته عشان يسمع وش عندك من كلام."


ووقتها عرفنا إن الله قاعد يدعونا أنا نبشر في مقدونية. فتوجهنا ليها على طول.


والتقى هناك بواحد يهودي أسمه أكيلا، من مواليد بنطس، و هو كان توه جاي ويا مرته بريسكلا من إيطاليا، لأن القيصر كلوديوس أمر بطرد اليهود من روما، و راح بولس ليهم.


و بعد ما صارت هدي الأمور، عزم بولس على السفر إلى أورشليم مرة ثانية و هو مار بمنطقة مقدونية و أَخَائِيَة، و قال: "لازم بعد ما أقعد فيها أزور روما بعد!"


و راح يسرع على طول ويا جماعة من الجنود وقادة الميات وحضر المكان. و لما شافوا اليهود القائد و جنوده وقفوا عن ضرب بولس.


و لما سمع الضابط هدا الكلام راح إلى القائد و قال له السالفة، و قال: "وش ناوي تسوي فيه؟ ترا هدا جنسيتة رومانية!"


و في الليلة إلا بعدها، ظهر الرب لبولس و قال له: "تشجع، زي ما شهدت ليي في أورشليم، لازم تشهد ليي في روما بعد."


ونادى بولس واحد من قادة الميات وطلب منه أن ياخد ولد أخته إلى القائد عشان بيقول له عن شي خطير.


بعدين قائد المية أمر أن بولس يكون تحت الحراسة، ويعطيه شوي حرية، ويسمح لاصحابة يزوروه ويخدموه.


و قام فستوس يتشاور في الأمر ويا مستشارينه، و بعدين قال لبولس: "ما دمت أستأنفت قضيتك إلى القيصر، فلازم تروح إلى القيصر!."


وأكتشفت بعدين إنه ما سوى شي يستاهل عليه الإعدام. ولكنه أستأنف القضية إلى جلالة القيصر، فقررت أن أرسله له.


لكن قائد المية كان مقتنع بكلام ربان السفينة وصاحبها، مو بكلام بولس.


و لكن قائد المية كان يمبى ينقد حياة بولس، فمنع جنوده من أن ينفدوا هدي الفكرة، وأمر إلا يقدروا يسبحوا أنهم يتقدموا و يسبحوا إلى الساحل قبل غيرهم،


وهناك شاف قائد المية سفينة جاية من الإسكندرية ورايحة إلى إيطاليا، وركبنا فيها.


وعرفنا بعدما نجينا أن الساحل إلا وصلنا له هو جزيرة مالطة.


و لما دخلنا روما سمح الضابط لبولس أن يسكن في بيت خاص ويا الجندي إلا يحرسه.


ကြှနျုပျတို့နောကျလိုကျပါ:

ကြော်ငြာတွေ


ကြော်ငြာတွေ