10 و رد عليه بولس: "أنا الحين موجود في محكمة القيصر، مكان ما المفروض تصير محاكمتي. أنا ما غلطت في حق اليهود، وأنت تعرف هالشي زين.
لأنه كان عارف إنهم سلموه له عن حسد.
و لما كان قاعد على كرسي القضاء،رسلت له مرته رسالة ويا شخص تقول له : "أنتبه من الشخص البار! ترا أني حلمت اليوم حلمه عنه و تضايقت واجد في الحلم بسببه."
وأكتشفت بعدين إن تهمته ليها دخل بقضايا تتعلق بشريعتهم. وشفت إنه ما أرتكب دنب يستاهل عليه عقوبة الموت أو السجن.
و لما جَو هني أستعجلت في اليوم إلا بعده عشان نعقد جلسة محكمة ونراجع القضية، وأمرت أن يجيبوا المتهم.
وأكتشفت بعدين إنه ما سوى شي يستاهل عليه الإعدام. ولكنه أستأنف القضية إلى جلالة القيصر، فقررت أن أرسله له.
وقعد فستوس في أورشليم فترة كم يوم ما زادت عن ثمانية إلى عشرة أيام، وبعدها رجع إلى قيصرية. و في اليوم إلا بعده قعد على كرسي القضاء، وأمر يجيبوا بولس.
وطلعوا من القاعة، و هم يقولوا لبعض: "هالرجال ما سوى شي يستاهل الموت أو السجن."
فحققوا وياي وبغوا يهدوني، لأنه ما كان فيه أي شي أستاهل عليه الإعدام.