32 و في الصباح طلعوا إلى المعسكر، وتركوا الفرسان يروحو وياه إلى قيصرية.
وزادت حدة الخلاف لدرجة أن القائد خاف أنهم يشقوا بولس نصين، فأمر الجنود أنهم ينزلوا ويخطفوه من بينهم ويرجعوه إلى المعسكر.
و لكن خبر هدي المؤامرة تسرب إلى ولد أخت بولس، فراح إلى المعسكر و قال لبولس هالشي.
وعيط على أثنين من الي يقودوا الميات إلا تحته، وأمرهم و قال: "جهزوا ميتين جندي عشان يروحوا إلى قيصرية الساعة تسع هالليلة ووياهم سبعين فارس وميتين جندي الماهرين فيرمي الرماح،
وچدي نقلوا الجنود بولس في الليل إلى أَنْتِيبَاتْرِيسَ، حسب الأوامر المطلوبة منهم.