11 و ودَوني إلا كانوا ويايي من إيدي إلين وصلوني دمشق، لأني وقتها ما كنت قادر أشوف من شدة داك النور القوي.
الحين تنمد عليك إيد الرب، وتصير أعمى و ما تشوف النور لوقت معين." و على طول صارت على عيونه غمامة مظلمة، و قام يدور ويطلب أحد يقوده بيده!