14 و لما عجزنا نقنعه سكتنا، وقلنا: "تكون مشيئة الرب!"
وتباعد عنهم شوي، ورمى وجهه على الأرض و قام يصلي ويقول: "يا أبويي، إدا أمكن، طوّف عني هالكاس: و لكن ما أمبى مشيئتي تصير و لكن أمبى مشيئتك"
و راح مرة ثانية يصلي، و قال: "أبويي، إدا ما يصير أنك أتطوّف عني هالكاس، و كان لازم أشربه، خل تكون مشيئتك"
و يارب يجي ملكوتك، و يارب تصير مشيئتك علي الأرض زي ما هي في السما.