و بعد ما رسلتهم الكنيسة، سافروا وراحوا في طريقهم إلى أورشليم ومروا بمناطق فينيقية والسامرة، و قالوا للأخوه إلا فيها بأن الشعوب إلا مهي يهودية بعد أمنوا بالمسيح، وچدي أنتشرت الأخبار إلي تفرّح بين كل الأخوه.
و لما أنتهت مدة قعدتنا عندهم طلعنا عشان نكمل سفرنا، فمشوا ويانا هم ونسوانهم وأولادهم إلى برا المدينة عشان يودعونا. و بعدين ركعنا بعدها على الساحل وصلينا،
و لكن ما عندي شي أكيد أكتبه لجلالة القيصير بخصوص قصته. و عشان چدي جبته قدامكم كلكم، وخاصة قدامك يا ملك أغريباس، عشان لما تراجعوا قضيته يكون عندي شي أكتبه.