فبشرت أول شي أهل دمشق، و بعدين أهل أورشليم ومنطقة اليهودية و بعدين الشعوب إلا ماهم يهود. ودعيت كل الناس أنهم يتوبوا و يرجعوا إلى الله، ويسوا الأعمال إلا تثبت توبتهم.
فحددوا موعد للإجتماع الجاي، راحوا فيه ناس واجد بيت بولس. وشهد ليهم من الصبح إلين الليل يشرح ليهم رسالة ملكوت الله ويحاول يقنعهم بالأمور المختصة بيسوع حسب تعاليم توراة موسى وكتب الأنبياء.