5 وكانت أورشليم في داك الوقت مليانه باليهود إلي يخافوا الله و جو من أمم العالم كلها.
وبتنتشر بشارة الملكوت هدي في العالم كله، شهادة ليي عند كل الشعوب. و بعدين بتجي النهاية.
و كان مؤمن ويخاف الله، هو و كل أهل بيته، ويتصدق على الناس واجد، ويصلي لله دايما.
وبس راح الملاك إلا كان يكلم كرنيليوس، نادى أثنين من خدمه، وجندي من المؤمنين أصحابه المخلصين،
و لكن اليهود حرضوا النسوان الشريفات و المؤمنات بالتوارة وكبارية و وجهاء المدينة، و تسببوا في أضطهاد بولس وبرنابا، وطردوهم من بلدهم.
و لما جا اليوم الخمسين و هو عيد يهودي، كانوا الأخوه مجتمعين ويا بعض في مكان واحد،
و كان في دمشق رجال مؤمن بالتوراة، وإسمه حنانيا ويشهدوا له يهود دمشق كلهم بالسيرة الصالحة.
وبعض الرجال المؤمنين دفنوا إستفانوس، وناحوا عليه واجد.
قام ومشى في طريقه. وشاف هناك رجال حبشي مخصي يشتغل وزير الشؤون المالية عند ملكة الحبشة و أسمها كنداكة. و كان الرجال المخصي طالع يحج في أورشليم ويسجد فيها،