34 لكن المحتشدين عرفوا إنه يهودي، و قاموا ينادوا ويا بعض بصوت واحد حوالي ساعتين: "عظيمة أرطاميس إلهة أهل أفَسُسَ!"
و لما تصلوا، لا تكرروا كلام فاضي زي ما يسووا الوثنيين، مفكرين إنهم بكثرة الكلام، بيستجاب ليهم.
وجابوهم للحكام و قالوا: "ديلين الإثنين يسووا فوضى في المدينة؛ و هم يهود
كان في صايغ أسمه دِيمِتْرِيُوس يصنع تماثيل فضية صغيرة لمعابد الآلهة أرطاميس، وچدي يربح هو و عماله أرباح كبيرة،
وشفتوا وسمعتوا كيف ضلل بولس ناس واجد، مو بس في أفَسُسَ، لكن في كل مناطق آسيا تقريبًا، وأقنعهم إن الآلهة إلا تصنعها أيادينا مو آلهة.
و لما سمع العمال هدا الكلام أمتليت قلوبهم قهر وبدوا يقولوا بصوت عالي: "عظيمة أرطاميس إلهة أهل أفَسُسَ!"
و كان بين الجمهور يهودي أسمه إسكندر، خلوه اليهود يجي في المقدمة، و طلبوا منه بعض الناس إنه يتكلم. وأشر بإيده يمبى يقول كلمة دفاع يوجهها للشعب.
وآخر شي قدر كاتب المدينة إنه يهدي جماعة الناس، و قال: "يا أهل أفَسُسَ، من ينكر أن أفَسُسَ هي المدينة الحارسة لهيكل أرطاميس الإلهة العظيمة، ولصنمها إلا نزل من السما؟