و لكن بعضهم عاندوا و ما أقتنعوا، و قاموا يشتموا هدا المدهب قدام المجتمعين. وأنفصل بولس عنهم، وأنفرد بالتلاميد، وبدا يسوي مناقشات كل يوم في مدرسة رجال أسمه تيرانوس،
ولأن فيلكس كان خبير وعارف بأمور الطريق للمسيح، و لما سمع دفاع بولس عن نفسه أجَّل إصدار الحكم، و قال للوفد المشتكي: "بحكم على شكوتكم لما يكون موجود القائد لِيسِيَاس."