17 وأنتشر هدا الخبر بين اليهود و اليونانيين إلا الساكنين في أفَسُسَ، والكل خاف بقوه. وتمجد أسمه الرب يسوع.
و لما شاف الحاكم إلا صار أستغرب و آمن بتعليم الرب.
و لما وصلوا أفَسُسَ تركهم بولس فيها، ودخل معبد اليهود وعطاهم محاضره.
وودعهم و قال: "برجع ليكم إن شاء الله!" بعدين سافر عن طريق البحر و راح أفَسُسَ،
و لما كان أبلوس في كورنثوس وصل بولس إلى أفَسُسَ، بعد ما مر بالمناطق إلا داخل البلد. وهناك شاف بعض التلاميد،
بعدين هجم عليهم الرجال إلا فيه الروح الشرير، و شاخ عليهم وغلبهم، وهربوا من البيت إلا كانوا فيه، مفصخين و مشمخين.
وجَو ناس واجد من إلا كانوا آمنوا، وبدؤوا يعترفوا ويتكلموا عن الأشياء إلا مو زينة إلا كانوا يسووها.
و لما تحققت معاجز وعلامات واجد على إيد الرسل، صابت نفوس كل الناس الخوف والرهبة.
و خافوا الناس كلهم إلا في الكنيسة، و كل من سمع بالخبر.
وما أحد تجرأ من برا يدخل بيناتهم، وكانوا الناس يقدروهم ويحترموهم.
وبس سمع حنانيا هدا الكلام طاح على الأرض و مات! و كل إلا دريوا بالسالفة خافوا ماتوا خوف.