7 و بعدين ترك بولس مكان سكنه، ونزل ضيف في بيت رجال مو يهودي لكن يعبد الله، أسمه تيطس يوستس، و كان بيته لازق في المعبد.
و كان مؤمن ويخاف الله، هو و كل أهل بيته، ويتصدق على الناس واجد، ويصلي لله دايما.
وجاوبوه: "قائد المية كرنيليوس رجال مؤمن يخاف الله، ويشهدوا له كل الشعب اليهودي. والله أوحى له عن طريق ملاك مقدس أن يستدعيك إلى بيته عشان يسمع وش عندك من كلام."
و لما بولس وبرنابا بدوا يمشوا، طلبوا الحاظرين من بولس وبرنابا أنهم يجوا مرة ثانية في يوم السبت الجاي ويعيدوا نفس الكلام.
بعد الإجتماع صاروا ناس واجد ناس واجد من اليهود والمتهودين- المؤمنين إلا أتبعوا بولس وبرنابا، و قاموا يشجعوهم على الثبات في نعمة الله.
و لكن اليهود حرضوا النسوان الشريفات و المؤمنات بالتوارة وكبارية و وجهاء المدينة، و تسببوا في أضطهاد بولس وبرنابا، وطردوهم من بلدهم.
و من بينهم مرة من مدينة ثياتيرا تشتغل في التجارة - تجارة قماش الأرجوان، وهي تخاف الله، أسمها ليديا، كانت قاعده تسمع ففتح الرب قلبها وقبلت كلام بولس.
وأقتنعوا الحاضرين وأنضموا إلى بولس وسيلا. و كان بينهم ناس واجد يونانيين يتعبدوا الله ونسوان واجد من النبلاء.