و جوا له و قالوا: «يا معلم، أحنا ندري إنك صادق، و ما تخاف من أحد، لأنك ما تهتم بمقامات الناس، لكن تعلِّم طريق الله بالحق: هل يجوز لينا ندفع الجزية للقيصر أو لا؟ ندفعها أو ما ندفعها؟»
و لكن بعضهم عاندوا و ما أقتنعوا، و قاموا يشتموا هدا المدهب قدام المجتمعين. وأنفصل بولس عنهم، وأنفرد بالتلاميد، وبدا يسوي مناقشات كل يوم في مدرسة رجال أسمه تيرانوس،