وأمتلت قلوب اليهود إلا ما آمنوا حسد، وجابوا بعض الشرانيين أولاد الشوارع، وجمعوا ليهم عصابة و سووا شغب و فوضى في المدينة، و بعدين هجموا على بيت ياسون وطالبوه يسلم بولس وسيلا إلى الشعب.
وقرر أبلوس أن يسافر إلى بلاد أخائية فشجعوه الأخوه وكتبوا إلى التلاميد هناك أن يرحبوا فيه. و لما وصل عندهم ساعد إلا آمنوا هناك مساعدة كبيرة باللي عنده من النعمة: