فأحتج بولس و قال: "جلدونا قدام الناس من دون محاكمة، مع أن جنسيتنا رومانية، ورمونا في السجن. عجل چيفه الحين يهدونا الحين في السر! لا! خلهم يجوا هم ويطلعونا من السجن!"
وأمتلت قلوب اليهود إلا ما آمنوا حسد، وجابوا بعض الشرانيين أولاد الشوارع، وجمعوا ليهم عصابة و سووا شغب و فوضى في المدينة، و بعدين هجموا على بيت ياسون وطالبوه يسلم بولس وسيلا إلى الشعب.