7 و قاموا يبشروا هناك.
وأما المؤمنين إلا تشتتوا بسبب الإضطهاد إلا صار ليهم بعد ما مات إستفانوس، فمروا بفينيقية و قبرص وأنطاكية، و هم ما يبشروا بالكلمة إلا لليهود بس.
و هم يقولوا بصوت عالي: "يا ناس لاويه تسووا چدي؟ أحنا بشر ضعاف زيكم، نبشركم عشان تهونوا عن هدي الأشياء الباطلة إلى الله الحي خالق الأرض والسما والبحر، و كل إلا فيها،
وبشر أهلها، وصاروا ناس واجد منهم تلاميد للرب. و بعدين رجع إلى مدينة لسترة، ومنها إلى مدينة إيقونية، وآخر شي راح أنطاكية.
ووقتها عرفنا إن الله قاعد يدعونا أنا نبشر في مقدونية. فتوجهنا ليها على طول.
و راح هناك كعادته، وتناقش وياهم ثلاثة أيام سبت، معتمدين على الكتاب،
و أما ألا تشتتوا كانوا يتنقلوا من مكان لمكان ويبشروا بالكلمة.