2 و لكن اليهود إلا مو مؤمنين حرضوا إلا مهم يهود على الأخوه، وخربوا تفكيرهم.
و أجتمع في يوم من الأيام تقريبًا مية وعشرين واحد من الأخوه، ووقف بطرس بينهم وخطب فيهم و قال:
و لما شافوا اليهود العدد الكبير من الناس إلا آمنت- أمتلت قلوبهم من الغيرة، و قاموا يعارضوا كلام بولس ويقولو كلام كفر.
و لكن اليهود حرضوا النسوان الشريفات و المؤمنات بالتوارة وكبارية و وجهاء المدينة، و تسببوا في أضطهاد بولس وبرنابا، وطردوهم من بلدهم.
بعدين جو بعض اليهود من أنطاكية وإيقونية، وحرضوا الجماعة، و قاموا يرجموا بولس إلين إنهم فكروا إنه مات، وسحبوه برا المدينة.
وأنقسموا أهل إيقونية إلى فريقين: فريق ويا اليهود، وفريق ويا الرسولين.
و لما جو إلا مو يهود واليهود ورؤساءهم يمبوا يهينوا الرسولين ويرجموهم بالحجارة،
وعرفوا يهود تسالونيكي أن بولس يبشر بكلمة الله في بيرية، ولحقوه و قاموا يحرضوا الناس عشان يثوروا عليه.
وأمتلت قلوب اليهود إلا ما آمنوا حسد، وجابوا بعض الشرانيين أولاد الشوارع، وجمعوا ليهم عصابة و سووا شغب و فوضى في المدينة، و بعدين هجموا على بيت ياسون وطالبوه يسلم بولس وسيلا إلى الشعب.
و لما أستلم الحاكم الروماني غاليون الحكم على بلاد أخائية، تجمعوا اليهود ضد بولس براي واحد، وجرجروه إلى المحكمة،