و بعد ثلاثة أيام دعا بولس وجهاء اليهود، و قال ليهم: "يا أخوتي، مع إني ما سويت شي فيه أدية للشعب أو لعادات أجدادنا، لكني أنسجنت في أورشليم وسلموني إلى الرومان،
و شاول كان موافق على قتل إستفانوس. و في داك اليوم أضطهدوا الكنيسة في أورشليم أضطهاد مره قوي. فتشتتوا الأخوه في كل منطقة اليهودية والسامرة، و ما بقى منهم ولا واحد في أورشليم إلا الرسل.