33 تممه الله لينا أحنا أولادهم، لأن يسوع قام من الموت زي ما أندكر في المزمور الثاني: أنت أبني؛ أنا اليوم ولدتك.
و لكن الله رفعه من بين الأموات،
وأما بالنسبة لرفع الله ليسوع من بين الأموات وأنه ما بيخلي الفساد يمسه بسوء بعد إلا صار، فهدا جا دِكره في قوله: "بعطيكم البركات المقدسة والصادقة إلا وعدت بها داوُد."
أما إلا رفعه الله فما لمسه الفساد أبدا.
و لكن الله قومه من بين الأموات وشال عنه أوجاع الموت، و ما قدر الموت يقبضه في إيده!
ويسوع هدا - الله قومه من الموت، وأحنا كلنا شهود على هالشي.
وعلى طول بدأ يبشر في المعابد بأن يسوع هو إبن الله.