31 و ظهر للناس إلي مشوا وياه كم يوم من منطقة الجليل إلى أورشليم. و هم الحين شهود قدام الناس لهالشي.
و التلاميد الأحدعش رحوا منطقة الجليل، للجبل إلا قال ليهم عليه يسوع.
و قالوا ليهم: "يا الجليليين، إلاويه واقفين تطالعوا في السما؟ يسوع هدا إلا أرتفع عنكم إلى السما بيرجع منها بالضبط زي ما شتفتوه رايح!"
من يوم عمده يوحنا إلى يوم أرتفاعه عنا إلى السما، عشان يكون شاهد بقيامة يسوع."
و في فترة الأربعين يوم بعد آلامه، ظهر ليهم كم مره، وأثبت ليهم أن هو حي ببراهين واجد وأكيده، وكلمهم عن ملكوت الله.
و لكن في الوقت إلا يحل الروح القدس عليكم بتنعطوا قوة، وبتكونوا ليي شهود في أورشليم واليهودية كلها والسامرة و إلى أبعد الأماكن في الأرض."
وأحنا كنا شهود على كل إلا سواه في بلاد اليهود و في أورشليم، وصحيح إنهم قتلوه وعلقوه على حطبة.
مو لكل الناس، لكن بس للشهود إلا أختارهم الله من قبل، ظهر لينا أحنا إلا أكلنا وشربنا وياه من بعد ما قام من بين الأموات.
ويسوع هدا - الله قومه من الموت، وأحنا كلنا شهود على هالشي.
وقتلتوا واهب الحياة. و لكن الله قومه من بين الأموات وأحنا شهود على هالشي.
وأحنا كنا الشاهدين على هالشي، والروح القدس بعد يشهد على هالشي، و هو نفسه الروح اللي وهبه الله للناس إلا يطاوعوه."