5 فتركه مسجون. وكانت الكنيسة تتضرع وتصلي بإخلاص لله عشانه.
و بعد بأقول ليكم: إدا أتفق أثنين منكم على الأرض على أمر معين، بغض النظروشهو الامر، فهالشي بيصير من عند أبويي إلا في السماوات.
و بعد ما فهم هالشي، توجه إلى بيت مريم أم يوحنا ولقبه مرقس، وكانوا ناس واجد من المؤمنين مجتمعين يصلوا في بيتها.
و لما أعتقلوه، رموه في السجن وكانوا يحرسوه أربع مجموعات من الحراس، كل مجموعة فيها أربع جنود. و هو كان ناوي يسلمه لليهود بعد عيد العبور،
و في الليلة إلا كان هيرودُس ناوي يسلم بطرس فيها، كان بطرس نايم بين جنديين، ومقيد بسلسلتين، وقدام باب السجن جنود يحرسوه.