17 وأشر ليهم بإيده عشان يسكتوا، و قال كيف طلعه الرب من السجن، و قال ليهم: "قولوا إلى يعقوب وأخوتي هالشي." و بعدين طلع من عندهم و راح مكان ثاني.
فإدا أضطهدوكم في أي مدينة، فهربوا لغيرها. بأمانة أقول ليكم: ما بتخلصوا من مدن إسرائيل قبل ما يرجع إبن الإنسان.
مو هدا ولد النجار وولد مريم، وأخو يعقوب ويوسي ويهودا وسِمعان؟ مو هو نفسه إلا خواته هني؟» چدي كانوا يشكوا فيه.
و أجتمع في يوم من الأيام تقريبًا مية وعشرين واحد من الأخوه، ووقف بطرس بينهم وخطب فيهم و قال:
وكمل بطرس يدقدق الباب إلين ما فتحوا له. و لما شافوه أستغربوا مره.
و لما جا الصبح صارت بلبلة عظيمة بين الجنود، و قاموا يسألوا: "وش إلا صار لبطرس؟"
ووقف بولس، وأشر بيده، و قال: "أسمعوا يا بني إسرائيل، ويا إلا تخافوا الله:
و بعد ما أنتهوا من الكلام، قال يعقوب:
و طلع بولس وسيلا من السجن و توجهوا إلى بيت ليديا، و هناك قابلوا الأخوه وشجعوهم، و بعدين طلعوا من المدينة.
و كان بين الجمهور يهودي أسمه إسكندر، خلوه اليهود يجي في المقدمة، و طلبوا منه بعض الناس إنه يتكلم. وأشر بإيده يمبى يقول كلمة دفاع يوجهها للشعب.
و في اليوم إلا بعده من وصولنا جا ويانا بولس عشان نجتمع بيعقوب، وكانوا القادة كلهم مجتمعين عنده.
فسمح له القائد. ووقف بولس على الدرج، وأشر بيده إلى الشعب. و بعد ما عم الهدوء، قام يكلمهم باللغة العبرية، و قال:
و لما سمعوا الأخوه إلا هناك بوصولنا، طلعوا يستقبلونا في ساحة أبيوس و في الخانات الثلاث. و لما شافهم بولس شكر الله وتشجع.