15 و قالوا ليها: "أنتين خرفتي!" ولكنها أكدت ليهم الخبر، و قالوا: "هدا يمكن ملاك بطرس!"
أحدروا أنكم تحتقروا أحد من هدولا الجهال الصغار! لأني أقول ليكم: إن ملائكتهم في السما يطالعوا في وجه أبويي إلا في السماوات.
و لما سمعوا بأنه حي وأنها شافته، ما صدقوا.
آخر شي ظهر للحدعشر تلميد لما كانوا قاعدين على الطاولة ياكلوا، ووبخهم على قلة إيمانهم وقساوة قلوبهم، لأنهم ما صدقوا إلا شافوه بعد قيامته.
وكمل بطرس يدقدق الباب إلين ما فتحوا له. و لما شافوه أستغربوا مره.
و لما وصل بولس في دفاعه إلى هدا الحد، قاطعه فستوس و قال بصوت عالي: "شكلك أستجنيت يا بولس! شكلها كثرة الدراسة وحب العلم خلوك تستخف!"