14 و لما عرفت صوت بطرس ما قدرت تفتح من زود فرحتها، و راحت تركض داخل البيت تبشر الحاضرين بأن بطرس عند الباب.
وأهل ديك المنطقة عرفوه، وأنتشر الخبر للبلادين القريبة، وجابوا له كل المرضى،
وراحوا النسوان الثنتين يركضوا من عند القبر، و هم خايفين مره و في نفس الوقت فرحانين مره، وركضوا إلى التلاميد يحملوا البشارة.