Biblia Todo Logo
အွန်လိုင်း သမ္မာကျမ်းစာ

- ကြော်ငြာတွေ -




أعمال 11:26 - Qatifi New Arabic Version / الترجمة العربية القطيفية الجديدة

26 و لما شافه جابه لأنطاكية، وأجتمعوا ويا أعضاء الكنيسة هناك لمدة سنة كاملة، وعلموا جماعات كبيرة. وكانت أنطاكية أول مكان يتسمى فيه تلاميد الرب بإسم المسيحيين.

အခန်းကိုကြည့်ပါ။ ကော်ပီ




أعمال 11:26
34 ပူးပေါင်းရင်းမြစ်များ  

روحوا وعلموا وتلمدوا كل الشعوب، وعمدوهم بإسم الآب والإبن والروح القدس؛


و أجتمع في يوم من الأيام تقريبًا مية وعشرين واحد من الأخوه، ووقف بطرس بينهم وخطب فيهم و قال:


لكن بعضهم كانوا من أصول مختلفه من: قبرص والقيروان وصلوا لأنطاكية، و بعد قاموا اليهود يبشروا اليونانيين بالرب يسوع.


ووصل هدا الخبر إلى الكنيسة في أورشليم، فأرسلوا برنابا إلى أنطاكية.


و في ديك الأيام جو إلى أنطاكية بعض الأنبياء من أورشليم،


عشان چدي قرر التلاميد أن يتبرع كل واحد فيهم باللي يقدر عليه، ويرسلوا معونات إلى الأخوه الساكنين في اليهودية.


و لما التموا عليه التلاميد من كل جهه، قام رجع للمدينة. و في اليوم إلا بعده سافر ويا برنابا إلى دربة،


و في كل هدي الأماكن كانوا يشجعوا ويزدوا من عزم التلاميد على الثبات على الإيمان، ويأكدوا ليهم إن دخول ملكوت الله يفرض عليهم أنهم يتحملوا أضطهإدات واجد.


وعينوا للتلاميد قادة في كل كنيسة، و صلوا و صاموا وسلموا كل إلا آمنوا به وديعة بين أيادي الرب.


و لما وصلوا، نادوا على الكنيسة عشان تجتمع، و قالوا للكل بكل إلا سواه الله من خلالهم، وبأنه فتح باب الإيمان لغير اليهود.


وقعدوا ويا التلاميد هناك مدة طويلة.


وقرر أبلوس أن يسافر إلى بلاد أخائية فشجعوه الأخوه وكتبوا إلى التلاميد هناك أن يرحبوا فيه. و لما وصل عندهم ساعد إلا آمنوا هناك مساعدة كبيرة باللي عنده من النعمة:


و لكن بعضهم عاندوا و ما أقتنعوا، و قاموا يشتموا هدا المدهب قدام المجتمعين. وأنفصل بولس عنهم، وأنفرد بالتلاميد، وبدا يسوي مناقشات كل يوم في مدرسة رجال أسمه تيرانوس،


وبعدما خلصت الفوضى، نادى بولس التلاميد وشجعهم، و بعدين ودعهم وسافر إلى منطقة مقدونية،


و بعد بتقوم من بينكم جماعة يعلموا تعاليم غلط، ويسحبوا التلاميد وراهم.


ووققتها دورنا على التلاميد، وقعدنا عندهم سبعة أيام، وبإلهام من الروح القدس، نصحوا بولس أن ما يروح إلى أورشليم.


وجاوب أغريباس: "بعد شوي، وبتقنعني أصير مسيحي!"


و لما زاد عدد التلاميد في ديك الأيام، أحتجوا اليهود اليونانيين على العبرانيين، لأن أراملهم ما كانوا يحصلوا على نصيبهم من المعونات اليومية.


وشافت الجماعة إن هدا الأقتراح عدل؛ وأختاروا إستفانوس و هو رجال ممتلي بالإيمان والروح القدس وفيلبس وبروخورس ونيكانور وتيمون وبرميناس ونيقولاوس الأنطاكي المتهود.


وأكل له لقمة ورجعت له عافيته وبقى كم يوم ويا التلاميد في دمشق.


وسمع التلاميد في يافا إن بطرس في لُدة. ولأن يافا كانت قريبة من لُدة، أرسلوا له أثنين يطلبوا منه يجي و قالوا له: "تعال لينا ولا تتأخر!"


ကြှနျုပျတို့နောကျလိုကျပါ:

ကြော်ငြာတွေ


ကြော်ငြာတွေ