35 لكنه يقبل كل من يخافه ويعمل الصلاح من غير ما ينظر إلى أصله وعرقه.
و كان مؤمن ويخاف الله، هو و كل أهل بيته، ويتصدق على الناس واجد، ويصلي لله دايما.
و قال ليهم: "أنتون تعرفوا أنه محرم على اليهودي أن يتعامل ويا الأجنبي أو يزوره في بيته. لكن الله راواني و علمني في رؤيا أن ما أقول عن أي إنسان إنه وصخ أو نجس.
و هو ما فرق بيننا وبينهم في شي، لأن هو طهر قلوبهم بالإيمان.
و في داك الوقت كانت الكنيسة في مناطق اليهودية والجليل والسامرة تعيش في أمن وسلام. وكانت الكنيسة تكبر وتسلك في طريق تقوى الرب، ويساندها الروح القدس.