2 و كان مؤمن ويخاف الله، هو و كل أهل بيته، ويتصدق على الناس واجد، ويصلي لله دايما.
و إلا أخد وزنتين سوى نفس الشي، وربح وزنتين ثنتين.
وجاوبوه: "قائد المية كرنيليوس رجال مؤمن يخاف الله، ويشهدوا له كل الشعب اليهودي. والله أوحى له عن طريق ملاك مقدس أن يستدعيك إلى بيته عشان يسمع وش عندك من كلام."
و قال ليي: يا كرنيليوس، الله سمع صلواتك ودكر صدقاتك للفقراء.
لكنه يقبل كل من يخافه ويعمل الصلاح من غير ما ينظر إلى أصله وعرقه.
طالع في الملاك وخاف وأختلع، وسأل: "وش تمبى يا سيد؟" وجاوبه: "صلواتك وصدقاتك راحت إلى الله تذكار لك.
وبس راح الملاك إلا كان يكلم كرنيليوس، نادى أثنين من خدمه، وجندي من المؤمنين أصحابه المخلصين،
و هو يكلمك بكلام ينجيك أنت و كل أهلك.
ووقف بولس، وأشر بيده، و قال: "أسمعوا يا بني إسرائيل، ويا إلا تخافوا الله:
يا أخوه، يا بني آل إبراهيم، وياللي حاضرين و تخافوا الله: لينا ترا الله أرسل كلمة هالخلاص!
و لكن اليهود حرضوا النسوان الشريفات و المؤمنات بالتوارة وكبارية و وجهاء المدينة، و تسببوا في أضطهاد بولس وبرنابا، وطردوهم من بلدهم.
وآمن كِرِيسْبُس رئيس المعبد للرب، هو و كل أهل بيته. وسمعوا ناس واجد من أهل كورنثوس أن بولس كان يبشر، وآمنوا وتعمدوا.
وكانت أورشليم في داك الوقت مليانه باليهود إلي يخافوا الله و جو من أمم العالم كلها.
و كان في دمشق رجال مؤمن بالتوراة، وإسمه حنانيا ويشهدوا له يهود دمشق كلهم بالسيرة الصالحة.
وبعض الرجال المؤمنين دفنوا إستفانوس، وناحوا عليه واجد.
و قال له الرب: "روح إلى الشارع المعروف بالمستقيم وأسأل في بيت يهودا، عن رجال من طرسوس أسمه شاول. هو قاعد يصلي الحين هناك.
و في داك الوقت كانت الكنيسة في مناطق اليهودية والجليل والسامرة تعيش في أمن وسلام. وكانت الكنيسة تكبر وتسلك في طريق تقوى الرب، ويساندها الروح القدس.
و كان في مدينة يافا تلميدة أسمها طَابِيثَا وإسمها يعني: غزالة، كانت ما تقصر في فعل الخير ومساعدة الفقارى.